الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
فتن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين {الإكمال} من فتن الصحابة 31202- أتحبه؟ أما! إنك ستخرج عليه وتقاتله وأنت له ظالم. (ك - عن علي وطلحة). 31203- لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان دعواهما واحدة، تمرق بينهما مارقة يقتلها أولى الطائفتين بالحق؛ وفي لفظ: يقتلها أقرب الطائفتين إلى الله. (عب - عن أبي سعيد). 31204- إذا رأيتم معاوية وعمرو بن العاص جميعا ففرقوا بينهما. (طب - عن شداد بن أوس). 31205- سيكون بينك وبين عائشة أمر - قاله لعلي، قال: أنا يا رسول الله؟ قال: نعم، قال: فأنا أشقاهم يا رسول الله؟ قال: لا، ولكن إذا كان ذلك فارددها إلى مأمنها. (حم، طب - عن أبي رافع، وضعف). 31206- لئن صدقت رؤياك كانت ملحمة. (أبو نعيم - عن عائشة) قالت: رأيت كأني على تل وحولي بقر تنحر، قال النبي صلى الله عليه وسلم: فذكره. 31207- يخرج قوم هلكى ولا يفلحون، قائدهم امرأة، قائدهم في الجنة. (طب، ع، ق - عن أبي بكرة؟؟ وأرده ابن الجوزي في الموضوعات). 31208- كيف بإحداكن إذا نبحتها كلاب الحوأب. (حم، ك - عن عائشة). 31209- يا أهبان! أما إنك إن بقيت بعدي فسترى في أصحابي اختلافا، فإن بقيت إلى ذلك اليوم فاجعل سيفك من عراجين. (طب - عن أهبان بن صيفي). 31210- تكون بين أصحابي فتنة يغفرها الله لهم لسابقتهم، إن اقتدى بهم قوم من بعدهم كبهم الله تعالى في نار جهنم. (نعيم بن يزيد بن أبي حبيب مرسلا). 31211- إن من أصحابي من لا يراني بعد أن أموت أبدا. (حم، ك - عن أم سلمة). وقعة الجمل من الإكمال 31212- إنه سيكون بينك وبين عائشة أمر، فإذا كان ذلك فارددها إلى مأمنها - قاله لعلي. (حم، ز - عن أبي رافع). 31213- سيكون بينك وبين عائشة أمر - قاله لعلي قال: أنا يا رسول الله؟ قال: نعم، قال: أنا؟ قال: نعم، قال: أنا أشقاهم يا رسول الله؟ قال: لا، ولكن إذا كان ذلك فارددها إلى مأمنها. (حم، طب - عن أبي رافع؛ وضعف). 31214- دوروا مع كتاب الله حيث ما دار؟ فقلنا: فإذا اختلف الناس فمع من نكون؟ فقال: انظروا الفئة التي فيها ابن سمية فالزموها! فإنه يدور مع كتاب الله. (ك - عن حذيفة) (أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب قتال أهل البغي (2/148) وفيه مسلم بن كيسان تركه أحمد وابن معين والمراد من ابن سمية هو: عمار بن ياسر. ص). الخوارج من الإكمال 31215- إذا لم أعدل فمن يعدل؟ إنه سيخرج في أمتي قوم سيماهم سيما هذا، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، تنظر في قدحه فلم ير شيئا، تنظر في رصافة فلم تر شيئا، تنظر في فوقه فلم تر شيئا. (طب - عن الطفيل). 31216- إذا لم أعدل فمن ذا يعدل بعدي؟ أما إنه ستمرق مارقة يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ثم لا يعودون إليه حتى يرجع السهم على فوقه، يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يحسنون القول ويسيؤن الفعل فمن لقيهم فليقاتلهم! فمن قتلهم فله أفضل الأجر، ومن قتلوه فله أفضل الشهادة، هم شر البرية، بريء الله عز وجل منهم، يقتلهم أولى الطائفتين بالحق. (ك - عن أبي سعيد) (أخرجه الحاكم في المستدرك (2/154) وقال: صحيح وأقره الذهبي ص). 31217- فمن يعدل عليكم بعدي! إن هذا وأصحابه يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يتعلقون من الإسلام بشيء. (طب عن أبي بكرة) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/227) وقال: رواه أحمد والبزار باختصار والطبراني وفيه عطاء بن السائب وقد اختلط. ص). 31218- فمن يطع الله إن عصيته أنا! أيأمنني أهل السماء على أهل الأرض ولا تأمنوني. (ط، م، د - عن أبي سعيد) (أخرجه مسلم كتاب الزكاة باب ذكر الخوارج وصفاتهم رقم (1064) ص). 31219- والله! لا تجدون بعدي أعدل عليكم مني - ثلاثا. (حم - عن أبي سعيد). 31220- ويحك! ومن يعدل عليك إذا لم أعدل - أو عند من تلتمس العدل بعدي؟ يوشك أن يأتي قوم مثل هذا يسألون كتاب الله وهم أعداؤه، يقرؤن كتاب الله عز وجل محلقة رؤسهم، فإذا خرجوا فاضربوا رقابهم. (ك - عن ابن عمرو) (أخرجه الحاكم في المستدرك (2/145) وفيه محمد بن سنان كذبه أبو داود وغيره ص). 31221- ويحك! أوليس أحق أهل الأرض أن يتقي الله أنا. (حم - عن أبي سعيد). 31222- ويحك! إن لم يكن العدل عندي فعند من يكون؟ دعوه فإنه سيكون له شيعة يتعمقون في الدين حتى يخرجوا منه كما يخرج السهم من الرمية، ينظر في النصل فلا يوجد شيء، ثم في القدح (القدح: بالكسر: اسم السهم قبل أن يراش ويركب نصله.انتهى.المصباح (2/674) ب) فلا يوجد شيء، ثم في الفوق فلا يوجد شيء سبق الفرث (سبق الفرث والدم: أي مر سريعا في الرمية وخرج منها لم يعلق منها بشيء من فرثها ودمها لسرعته، شبه به خروجهم على الدين ولم يعلقوا بشيء منه. النهاية (2/338) ب) والدم. (حم - عن ابن عمرو). 31223- ويلك! من يعدل إذا لم أعدل! وعند من يلتمس العدل بعدي! فيوشك أن يأتي قوم مثل هذا يسألون بكتاب الله وهم أعداؤه يقرؤون كتاب الله محلقة رؤسهم، فإذا خرجوا فاضربوا رقابهم. (طب - عن ابن عمر). 31224- دعه! لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه. (خ، م - عن جابر) (أخرجه البخاري كتاب التفسير تفسير سورة المنافقين (6/193) ص). 31225- أكره أن يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه، وعسى أن تكفينيهم الدبيلة (الدبيلة: هي خراج ودمل كبير تظهر في الجوف فتقتل صاحبها غالبا، وهي تصغير دبلة. النهاية (2/99) ب) شهاب من نار يوضع على نياط قلب أحدهم فيقتله. (طس - عن حذيفة). 31226- إن قوما من أمتي أشدة ذلقة ألسنتهم بالقرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم! فإن المأجور من قتلهم. (ابن جرير، ك - عن أبي بكرة) (أخرجه الحاكم في المستدرك (2/146) وقال: صحيح على شرط مسلم ص). 31227- إن فيكم قوما يعبدون ويدأبون حتى يعجبوا الناس وتعجبهم أنفسهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. (حم - عن أنس قال: ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ولم أسمعه منه). 31228- إنه سيكون في أمتي ناس يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، ينثرونه كما ينثر الدقل (الدقل: أردأ التمر. المختار (164) ب)، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم على فوقه، شر قتلى تحت السماء، طوبى لمن قتلهم أو قتلوه. (الحكيم، طب - عن أبي أمامة). 31229- إن هذا وأصحابه يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون إليه حتى يعود السهم في فوقه، فاقتلوهم! هم شر البرية. (حم - عن أبي سعيد). 31230- سيكون في أمتي اختلاف وفرقة، قوم يحسنون القيل ويسيؤن الفعل، ويقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، لا يرجعون حتى يرتد على فوقه، هم شر الخلق والخليقة، طوبى لمن قتلهم وقتلوه! يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء، من قاتلهم كان أولى بالله منهم، قالوا: يا رسول الله! فما سيماهم؟ قال: التحليق. (د، ك (أخرجه الحاكم في المستدرك (2/147/148) وقال: صحيح على شرط الشيخين ص)، ق، ص - عن قتادة عن أبي سعيد وأنس معا؛ حم، د، ه، ك، ص - عن قتادة عن أنس وحده؛ قال: لم يسمع قتادة هذا الحديث من أبي سعيد إنما سمعه من أبي المتوكل الناجي - عن أبي سعيد). 31231- تكون فرقة بين طائفتين من أمتي، تمرق بينهما مارقة تقتلها أولى الطائفتين بالحق. (ط، حم، ع وأبو عوانة، حب، ك - عن أبي سعيد). 31232- دعه! فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم، يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى رصافه (رصافه: رصف السهم إذا شده بالرصاف، وهو عقب يلوى على مدخل النصل فيه. النهاية (2/227) ب) فلا يوجد فيه شيء، ثم ينظر إلى نضيه وهو قدحه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى قذذه (قذذه القذذ: ريش السهم، واحدتها: قذة. النهاية (4/28) ب) فلا يوجد فيه شيء قد سبق الفرث والدم، آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر ويخرجون على حين فرقة من الناس. (خ، م عن أبي سعيد) (أخرجه مسلم كتاب الزكاة باب ذكر الخوارج وصفاتهم رقم (148). ومعنى لفظة: نضيه: النضي كغني السهم بلا نصل ولا ريش. ص). 31233- سيأتي قوم يقرؤن القرآن لا يعدو تراقيهم، يخرجون من الإسلام كما يخرج السهم من الرمية لا يعودون في الإسلام حتى يعود السهم في فوقه، طوبى لمن قتلهم وقتلوه. (أبو نصر السجزي في الإبانة - عن أبي أمامة). 31234- سيخرج قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. (أبو النصر السجزي في الإبانة - عن عمرو وعن ابن مسعود). 31235- سيخرج ناس من أمتي يقرؤن القرآن لا يعدو تراقيهم، يقولون من أحسن قول قاله الناس، إذا خرجوا فاقتلوهم. (أبو نصر - عن أبي أمامة). 31236- طوبى لمن قتلهم وقتلوه - يعني الخوارج. (حم - عن عبد الله ابن أبي أوفى). 31237- ليقرأن القرآن رجال لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. (حم وابن جرير، طب، كر - عن عقبة بن عامر). 31238- يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام، يقولون في قول خير البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم! فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة. (ط، خ، حم، م، ن، د وأبو عوانة، ع، حب - عن علي؛ والخطيب وابن عساكر - عن عمر) (أخرجه مسلم كتاب الزكاة باب التحريض على قتل الخوارج رقم (1066) ص). 31239- يخرج قوم في آخر الزمان سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، فمن لقيهم فليقتلهم! فإن فيه أجرا لمن قتلهم. (الحكيم - عن ابن مسعود). 31240- يجيء قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية على فوقه. (ش - عن جابر). 31241- يجيء قوم من بعدي من أمتي يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه أبدا، هم شر الخلق والخليقة. (ابن جرير - عن أبي ذر). 31242- يخرج قوم من المشرق حلقان الرؤس، يقرؤن القرآن لا يجاوز حناجرهم طوبى لمن قتلوه وطوبى لمن قتلهم. (أبو نصر السجزي في الإبانة والخطيب وابن عساكر - عن عمر). 31243- يخرج أناس من أمتي يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، يقتلون في جبل لبنان والخليل. (ابن منده، طب، هق، وابن عساكر - عن عبد الرحمن بن عديس). 31244- يخرج ناس من المشرق يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، كلما قطع قرن نشأ قرن حتى يكون آخرهم يخرج مع المسيح الدجال. (حم، طب، ك، حل - عن ابن عمر). 31245- يخرج قوم من أمتي يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، يقتلهم علي بن أبي طالب. (طب - عن سعد وعمار معا). 31246- يخرج من قبل المشرق قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. (ط - عن ابن عباس). 31247- يخرج أقوام أحداء أشداء ذلقة ألسنتم بالقرآن، يقرؤنه ينثرونه نثر الدقل لا يجاوز تراقيهم، فإذا رأيتموهم فأنيموهم [أي "فأميتوهم"، كما ورد في الأحاديث التالية عن ابن عمر وعلي وأبي برزة.... دار الحديث]، والمأجور من قتله هؤلاء. (حم، طب، ق - عن أبي بكرة) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/230/231) وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ص). 31248- يخرج من أمتي قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز حناجرهم، يقتلون أهل الإسلام، فإذا خرجوا فاقتلوهم! ثم إذا خرجوا فاقتلوهم! فطوبى لمن قتلهم وطوبى لمن قتلوه! كلما طلع منهم قرن قطعه الله عز وجل. (حم - عن ابن عمر). 31249- يخرج قوم في آخر الزمان أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم! فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة. (حم، ن وابن جرير - عن علي). 31250- يخرج في آخر الزمان قوم كان هذا منهم، هديهم هكذا يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يرجعون إليه ووضع يده على صدره سيماهم التحليق، لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع المسيح الدجال، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم! هم شر الخلق والخليقة. (ش، حم، ن، طب، ك - عن أبي برزة) (أخرجه الحاكم في المستدرك (2/147) وقال: صحيح وسكت عنه الذهبي. ص). 31251- يدعون إلى الله وليسوا من الله بشيء، من قاتلهم كان أولى بالله منهم - يعني الخوارج -. (طب - عن أبي زيد الأنصاري). 31252- يرث هذا القرآن قوم يشربونه شرب اللبن لا يخلف تراقيهم. (أبو نصر السجزي في الإبانة والديلمي - عن ابن مسعود). 31253- يقتل المارقين أحب الفئتين إلى الله وأقرب الفئتين من الله. (ع والخطيب - عن أبي سعيد). 31254- يكون من بعدي قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه، طوبى لمن قتلهم وطوبى لمن قتلوه! شر قتلى أظلتهم السماء وأقلتهم الأرض، كلاب أهل النار. (طب - عن عبد الله بن خباب ابن الأرت) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/230) وقال: رواه الطبراني وفيه محمد بن عمر الكلاعي وهو ضعيف. ص). 31255- يكون في أمتي قوم أحداء ذلقة ألسنتهم بالقرآن، فإذا رأيتموهم فأنيموهم. (ك - عن أبي بكرة) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/230) وآخر فقرة من الحديث: فأثخنوهم) وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. ص). 31256- يوشك أن يجيء قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، طوبى لمن قتلهم وطوبى لمن قتلوه! أما! إنهم سيخرجون بأرض قومك يا يمامي يقاتلون بين الأنهار! قلت: بأبي وأمي ما بها أنهار، قال: إنها ستكون. (طب عن طلق بن علي) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (6/232) وقال رواه الطبراني من طريق علي بن يحيى بن إسماعيل عن أبيه ولم أعرفهما وما بين الحاصرتين استدراك من المجمع. ص). 31257- من لقي الحرورية فليقتلهم. (ك في تاريخه - عن ابن مسعود). 31258- من قتله الحرورية فهو شهيد. (أبو الشيخ - عن عمر).
|